بعد نجاح المنافسة الأولى، عادت المنافسة لتحديد الأفكار المبتكرة والمبدعة والاحتفال بها بما سيقود عملية تحول في القطاع السياحي، فضلا عن الأثر الإيجابي في المجتمعات المحلية. وفي عام 019 ، قُدمت أكثر من 300 مبادرة من 84 دولة، تنوعت فيها المشاريع بين التقنيات الجديدة ومبادرات تنمية السياحة المجتمعية وبرامج الابتكار والشركات الناشئة التي تركز على الاستدامة الزراعية القائمة على الابتكار. وحددت جائزتين في المنافسة الثانية، ففي الفئة الأولى سيكون المعيار هو المبادرة المبتكرة التي لها تأثير اجتماعي مستدام، أما في الفئة الثانية فسيكون التركيز على الشركات الناشئة لفن الطهو ذي الصلة بالسياحة.